كيف الشعور العمل التي تعمل باللمس في البشر؟

الجلد البشري، جنبا إلى جنب مع الشعر والأظافر هي جزء من النظام غلافي. انها بمثابة حاجز وقائي لجميع أجهزتنا الداخلية، وعقد كل شيء في مكانه. مهامه الأساسية هي رد فعل على الاحساس باللمس، الاهتزازات، والضغط، وتنظيم درجة حرارة الجسم، والاستجابة لمشاعر من الحرارة والبرودة. حاسة اللمس يشمل الحواس المتعلقة الألم، والضغط، ودرجة الحرارة. الجلد البشري يحتوي على ملايين وملايين من المستقبلات، ونشعر والاستجابة للبيئة المحيطة بسببهم. انها ترسل اشارات الى الدماغ والحبل الشوكي عن طريق الرد على حاسة اللمس. في الواقع، سوف يكون لكم عن دهشتها لمعرفة مدى حساسية الجلد لدينا. لا يمكن للإصبع الإنسان يحس حتى أصغر نتوء على سطح عثرة هذا لا يزيد عن 1/25، 000th من شبر واحد!

نظام الحسية الجسدية، ونظام الحسية المقابلة لحاسة اللمس، وهو نظام معقد يشمل المستقبلات، والقشرة الحسية الجسدية، والذي يتضمن التلفيف خلف المركزي، بمعالجة كافة المعلومات التي يتم تلقيها اتصال من قبل الهيئة. نظام يتفاعل مع كل المتغيرات والمؤثرات الداخلية والخارجية مع مساعدة من أنواع مختلفة من المستقبلات، مثل mechanoreceptors، thermoreceptors، nociceptors، والمستقبلات الكيميائية. باستثناء المستقبلات الكيميائية، والبعض الآخر بمثابة مستقبلات حاسة اللمس.

حول Mechanoreceptors

بناء على الطريقة التي تتكيف مع المثيرات، وتصنف mechanoreceptors كما التكيف ببطء، والتكيف مع باعتدال، والتكيف بسرعة. على تلقي محفزات، mechanoreceptors تستجيب لها من خلال إرسال دفعة على تردد معين. معدل التكيف يعني كيف ببطء أو بسرعة المستقبلات والتكيف مع هذا التحفيز. مستقبلات طوري، أو التكيف بسرعة التكيف بسرعة ومعدل النبض تزول بسرعة إلى المعدل الطبيعي. منشط، أو بطء التكيف مع المستقبلات، تكيف بمعدل أبطأ من ذلك بكثير والبقول التي تغرق مرة أخرى إلى المعدل الطبيعي في وقت لاحق من ذلك بكثير. بسرعة تم العثور على مستقبلات يعمل في الجلد الذي هو في غاية الحساسية للمس والاهتزاز، في حين تم العثور على مستقبلات التكيف ببطء في الجلد حيث رد فعل للمحفزات وقتا طويلا جدا، وانتاج البقول طالما يتم الحفاظ على التحفيز.

أنواع Mechanoreceptors التي تستجيب للمس

يتم وصف أنواع مختلفة من mechanoreceptors مسؤولة عن حاسة اللمس (mechanoreceptors جلدي) أدناه.

هيئات النهاية روفيني

الموجودة في الجلد (أصلع) المشعر من البشر، وأيضا تلك التي يشار إليها أحيانا منتفخ أو جسيمات روفيني. هذه هي على شكل مغزل، وينظرون إلى حاسة اللمس، والضغط، وتمتد في عمق الجلد. الموجود في الطبقات العميقة من الجلد، وهذه الكريات التكيف بسرعة رصد حركة الأجسام على طول الجلد، والتي تساعدنا في قبضة وعقد كائن.

جسيمات مايسنر

ومن المعروف أيضا أن هذه mechanoreceptors كما جسيمات لمسية. وزعت في جميع أنحاء الجلد، وتوجد هذه في تركيز الثقيلة في مناطق مثل الشفاه والحلمات والراحتين والأخمصين. وتقع في الطبقات السطحية من الجلد غير المشعر، وهذه الكريات يتصرف بسرعة تستجيب للغاية لمسة خفيفة، والاهتزازات إحساس أقل من 50 هرتز.

Pacinian كريات

هذه النهايات العصبية لرد على الحواس من الاهتزاز وعميق لمسة الضغط على الجلد. يتم وضع هذه الكريات في طبقة من النسيج الضام، وما يقرب من 1 ملم في الطول. حساسة للغاية لالأخف وزنا وحتى من الاهتزازات، فإنها يمكن أن تستشعر الاهتزازات حتى بضع بوصات بعيدا. وتقع هذه الكريات في الجلد غير المشعر.

أقراص ميركل

هذه mechanoreceptors التكيف ببطء توفير الضغط والمعلومات الملمس إلى الدماغ. أقراص ميركل تحدث في الطبقات السطحية من الجلد، وموجودة في كل من الجلد غير المشعر وشعر. فإنها يمكن أن تستشعر الاهتزازات في حدود 5-15 هرتز.

نهايات عصبية حرة

هناك أنواع مختلفة من النهايات العصبية الحرة، تلك التي كشف عن تغيرات في درجة الحرارة (thermoreceptors) والضغط واللمس (mechanoreceptors)، والألم (nociceptors). Thermoreceptors استشعار التغيرات في درجات الحرارة البيئية التي من غير المحتمل أن يسبب أي ضرر مادي. وينظم درجة حرارة الجسم الداخلية من قبل thermoreceptors. تم الكشف عن التغيرات في درجات الحرارة التي يمكن أن تكون ضارة لأجسادنا بواسطة مستقبلات تسمى nociceptors الحرارية، في حين أن الحصول على تفعيلها nociceptors صامت بعد الأنسجة المحيطة يحصل الملتهبة. nociceptors الميكانيكية رد فعل للمحفزات التي تسبب الضغط الشديد أو الخدوش التي تعمل في عمق سطح الجلد. Nociceptors إرسال إشارات إلى الدماغ والحبل الشوكي وينتج الإحساس بالألم، وعدد أكثر من أي مستقبلات أخرى.

المستقبلات جريب الشعرة

الموجودة في بصيلات الشعر، وهذه كشف أي تغيير والتهجير التي تحدث في الشعر. هذه تتكيف باعتدال المستقبلات. هذه هي حساسة جدا لمسة خفيفة ويمكن الكشف عن حتى لأدنى حركة في الشعر، وحتى إذا لم يتم لمس الجلد مباشرة.

حاسة اللمس هي واحدة من أهم طرق (وأيضا الأكثر بدائية) لجمع المعلومات من أجسامنا، والتي تتم معالجتها بعد ذلك من قبل الدماغ، وتستخدم للسيطرة على بيئتنا. الناس الذين أي من الحواس الأربع الأخرى لا تعمل على النحو الأمثل، تعتمد بشكل كبير على حاسة اللمس للتلاعب والسيطرة على المناطق المحيطة بها. دون حاسة اللمس، ونحن لن يكون شعور دافئ أو بارد، لا أعرف ما إذا كان بين أيدينا وقدم لمست أي سطح، لا أعرف حتى إذا كنا قد يضر أنفسنا! ويمكن أن ينكر مدى أهمية حاسة اللمس، عند عناق التي تشتد الحاجة إليها من صديق أو أحد أفراد أسرته يمكن أن تعمل العجائب وسطع أيامنا هذه!