حقائق عن الهندسة الوراثية

جينات وراثية أو وحدات التحكم في كل عملية تجري داخل أجسامنا. الحمض النووي (الحمض النووي الريبي منقوص الأكسجين) هي وحدة الجزيئي، والذي يحتوي على المعلومات الوراثية. فإن أي تغيير يطرأ في الجينات أو الحمض النووي للتغيير وظيفتها. وكما يوحي اسمها، والهندسة الوراثية (GE) هو التكنولوجيا المتقدمة التي تجمع حول تعديل في الجينات عن طريق استخدام الأدوات الحمض النووي المؤتلف. ومن المعروف أيضا باسم الوراثية DNA حيث تعديل أجنبية أو في المختبر يتم دمج الجينات توليفها الى الحمض النووي المستهدف أو في الكائن الحي للحصول على النتائج المرجوة. ويعرف هذا الكائن أو نتاج الهندسة الوراثية والكائنات المعدلة وراثيا (الكائنات المعدلة وراثيا).

تقنيات متطورة للغاية وتتم إلا في ظل ظروف خاضعة للرقابة. الهندسة الوراثية واستخدام واسع النطاق في مجال الاستنساخ، وإنتاج الهرمونات واللقاحات والأدوية. لقد تم أيضا أنها بحثت في القطاع الزراعي لإنتاج المحاصيل المعدلة وراثيا والخضروات. وسنعمل على تبادل بعض الحقائق عن الهندسة الوراثية في الفقرات التالية.

الهندسة الوراثية: حقائق

الأخلاقية القلق

الهندسة الوراثية على الرغم من كونه تقنية متقدمة للغاية لم يتم بعد قبول في جميع أنحاء العالم. وقد أثيرت عدة مسائل أخلاقية متعلقة باستخدام حيوانات التجارب. التغييرات التي أدخلت في جينات الكائنات الحية هو أكبر قلق من الناس. على الرغم من أن وضعت مجموعة واسعة من المنتجات الجديدة، لا يزال جزء كبير من المجتمع ليست مستعدة لقبول ذلك. الصراعات تنشأ أيضا من جهل الناس حول هذه التكنولوجيا وموقفهم عدائي نحو التقدم العلمي.

التأثيرات العالمية

منذ الهندسة الوراثية يستخدم كل التقنيات المتقدمة من التكنولوجيا الحيوية، وتكبد نفقات في شراء المواد الخام، والحصول على المواد الكيميائية وشراء الآلات والأدوات، هائلة. البلدان المتقدمة النمو والتمتع بفوائد في حين أن البلدان النامية ليست قادرة على منح للاستثمار في مثل هذا المبلغ الضخم. الدول المتخلفة لم تكن قد بدأت بعد تسويق المنتجات المعدلة وراثيا. وبالتالي، لم يتم توزيعها على المنتجات وفوائدها على قدم المساواة في جميع أنحاء العالم. وعلاوة على ذلك، وشراء تلك المنتجات المعدلة وراثيا المستوردة ويشمل أيضا نفقات ضخمة.

الأغذية المعدلة وراثيا

فقد جعل التقدم الكبير في مجال الزراعة. يتم تكييفها على نحو أفضل الأغذية المعدلة وراثيا للظروف المناخية. وتتضخم كثيرا حجم الخضار والفواكه المنتجة مع هذه التقنية. يتم زيادة إنتاجية المحاصيل، ويتم على نطاق واسع من زراعة الأغذية المعدلة وراثيا في الولايات المتحدة وغيرها من الدول المتقدمة. المستهلكون أيضا أحب طعم ويتم الاحتفاظ القيمة الغذائية على الرغم من إدماج الجينات المعدلة. وتنتج أمراض والجفاف النباتات المعدلة وراثيا المقاوم من خلال الهندسة الوراثية.

جنرال موتورز المنتجات

مبيدات الأعشاب والمبيدات المنتجة من خلال الهندسة الوراثية هي صديقة للبيئة. فإنهما ينفيان استخدام الأسمدة الكيماوية والمنتجات المماثلة التي تضر بصحة البشر والحيوان والنبات. الأعشاب المعدلة وراثيا والمبيدات الحشرية تحتوي على الجينات التي لا تسبب أي ضرر للنباتات وفعالة في العمل في نفس الوقت. عدوى الأجرعية بمساعدة تي (نقل) - الحمض النووي هو أفضل مثال على انتاج نباتات مقاومة للخبث.

العلاج الجيني

ويستخدم على نطاق واسع الهندسة الوراثية في مجال الطب والعلاج. ويتم إنتاج اللقاحات عن طريق الفيروسات الهندسة في حين يتم إنتاج الهرمونات أيضا، مثل الانسولين بواسطة تكنولوجيا الحمض النووي المؤتلف. الشفاء من الأمراض الفيروسية القاتلة من الممكن من خلال الهندسة الوراثية. الأمراض مثل فقر الدم المنجلي، يمكن أن يشفى الثلاسيميا، التليف الكيسي، الهيموفيليا، ضمور العضلات، وغيرها على نحو فعال من قبل العلاج الجيني. كما يتم تصنيع المخدرات، والأجسام المضادة والمضادات الحيوية والحقن من قبل شركات الأدوية مع تقنية الهندسة الوراثية.

أي تقنيات علمية وضعت حديثا على حد سواء، مزايا وعيوب. انها ملزمة للخضوع لانتقاد ما لم يثبت تماما. وآمل أن الحقائق حول الهندسة الوراثية وكتب في أعلى محتوى واضحة لك. الجانب السلبي هو، انها مكلفة للغاية، وبالتالي، يصبح من الصعب بالنسبة للبلدان النامية على تحمله. وهكذا، ويتمتع بمزايا الغالب من الناس في البلدان المتقدمة وmeagerly جدا من قبل بقية العالم. ومع ذلك، إذا نظرت إلى الجانب المشرق، والهندسة الوراثية هو نعمة على القطاع الطبي والزراعي.